الاثنين، 8 سبتمبر 2014

تقييم ذاتي

"الفتى" شخصية تحليلية وقادرة على قراءة الآخرين، مصممة وقائدة بالطبيعة ،  كونها متحفظة تفضل أن تبقى في الخلفية بعيداً عن الواجهة ومنها تقود الآخرين.

ويمتلك "الفتى" قدرة على التخطيط الإستراتيجي، وفي الغالب يكون مطلعاً بشكل كبير وقادر على التكيف مع الظروف التي يمر بها. وهي الشخصية التي تتميز بالقدرة على تحويل الأفكار من نظريات إلى الواقع يمكن تطبيقه.

يتوقع "الفتى" الكمال في نفسه، وكذلك من الآخرين ، لا يمانع من تولي الآخرين مسؤولية قيادته ما دام الآخر كفء وقادراً... ويمكن وصف "الفتى" بأنه ذو شخصية حاسمة، متفتح العقل، يقض، عملي ونظري.

ميوله الشخصية: إنطوائي، حدسي، عقلاني، وصارم... وهو أحد العقلانيين حسب نظرية كريسي للأمزجة. نسبة أصحاب شخصية العقل المدبر حسب دراسة أجريت على عينة من الشعب الأمريكي تتراوح بين 2-4%.

نظرة عامة على شخصية الفتى :

في تعامله مع العالم الخارجي له حالتين... الحالة الأولى داخلية حيث يقوم  بإستخدام حدسه ليأخذ موقف من الأشياء من حوله ،  والحالة الأخرى خارجية ومن خلالها يقوم العقل المدبر بالتعامل مع المواقف حسب مايمليه عليه عقله ومنطقه.

يعيش في عالم الأفكار والتخطيط الإستراتيجي، وهو يقدر لحد كبير الذكاء، المعرفة، والكفاءة. وغالباً ما يكون لديه مستوى عالي من تلك الأشياء يحاول الوصول إليها وتحقيقها. وكذلك هو حاله عندما ينظر ويتوقع من الآخرين.

إنطوائية "الفتى" وحدسه يساعده على ملاحظة مايحدث في العالم من حوله، وبإستمرار يحاول تركيز طاقته لتوليد أفكار وإحتمالات، عقله بإستمرار يجمع المعلومات ويحاول ربطها واستنتاج العلاقات بينها. وهو سريع البديهة ويستطيع فهم أي نظرية جديدة تمر عليه بسرعة كبيرة جداً. ولكن غالباً ما تكون رغبته ليس في فهم النظرية أو الفكرة، بل إيجاد تطبيق منطقي وعملي لها.

طبيعته وحاجته للتنظيم، إيجاد نظام في العمل، بالإضافة إلى النظرة الثاقبة ، تساعده على وضع الأفكار في صيغة مبسطة ومفيدة للمجتمع. ليس من السهل فهم أفكاره وتصوراته، ولكن العقل المدبر بطبيعته يحاول وضعها في شكل مبسط.

غالباً ما يكون ذلك من خلال قيامه بتحويل أفكاره إلى نظام أو تطبيق مبسط يمكن شرحه بشكل أسهل من لو حاول شرح النظرية التي بني عليها هذا النظام ، "الفتى" لا يؤمن بشرح أفكاره بشكل مباشر، ويجد صعوبة في شرحها خصوصاً كونها في الغالب معقدة. ولكن تقديره للعلم قد يجعله يتخطى ذلك ويقوم بشرح نظرياته لبعض الناس إن رأى فيهم الشغف والقدرة على التعلم.

"الفتى" قائد بطبيعته، ولكنه يفضل التواري والبقاء في الخلف، إلى حين بروز الحاجة لتوليه للقيادة حينها يتسلم القيادة ويبرع فيها... يساعده على ذلك قدرته على الرؤية للحالة بموضوعية، وأيضاً قدرته على تغيير العمليات التي تتم بشكل غير صحيح...

وهو مخطط إستراتيجي ذو قدرات عالية جداً، له قدرة على المقارنة بين الأفكار والعمليات الحالية والأفكار البديلة وإختيار الأفضل أو وضع مخطط في حالات الطوارئ.

هذا الكلام يتحدث عن شخصيتي .. وما يجب ان استغل مهاراتي فيه ، استفدت منه ... واستوحي منه بعض الرسائل الايجابية الموجودة على ارض الواقع ، والرسائل السلبية التي لا يستوفيها واقعي الحالي الآن .. واحتاج ان اطور من نفسي فيها اكثر فأكثر .

لن اكون نسخة من احد ... لكنني احتاج للمناصحة ، ولأن يلفت احدهم نظري الى نقاط استطيع ان اطور منها في نفسي .. ومنها اعزز مبدأ النصح بين الاصدقاء ، بدلاً من الاحترام المبالغ فيه الغير مبرر ، فالمؤمن مرآة اخيه .. فلا تبخلوا علي من النصائح ، قد تكون نصيحة لي فيها خير مستمر ، وانا مستمع جيد .. والله الموفق

الجمعة، 5 سبتمبر 2014

بعد 2014 .. اشياء لن تتغير

الحمدلله الكريم الرزاق .. والصلاة والسلام على حامل راية التوحيد إلى كل الآفاق .. أكرم بها الإنسان وعزز الأخلاق ، اللهم أكرمني بنور الفهم .. واخرجني من ظلمات الوهم .. وحسن أخلاقي بالحلم .. وافتح علي من بركات العلم ، واغفر لي كل ذنب يحول بيني وبين رحمتك ..

بالرغم أن في العام بقية من شهور .. إلا أن الله أكرمني بأنني حققت أهداف هذا العام ، وانا راضٍ عن ما وصلت إليه والحمدلله ، لكن.. هناك أشياء ارتبطت بها أكثر فأكثر ، أشياء لن تتغير بمرور زمن ، أو بتغيير حدث ، أشياء سأعتمدها كرصيد لي في حياتي ..


جدي "محمد حسن المهيزع" :


كون اسمي جاء على اسمه ، فهو من أوائل الناس الذين كنت اتتبع أخبارهم .. توفي رحمه الله وانا في الصف الأول ابتدائي ، ولم أره مبتسما الا في هذه الصورة .. رجل كدح في حياته بشكل مدهش ، كان يعمل تاجرا في دكانه .. و موظفا في شركة بابكو .. وبعد انتهاء وقت العمل كان يذهب إلى البيت ليأخذ شيئا من (الكباب) ثم يعود إلى مقر العمل ليبيعه ويستفيد من قيمته ليعيل أسرته الكبيرة .. بالرغم من ذلك ، فإن "حجي محمد " كان ذاكرا عابداً ، جلست بجواره آخر عمره وهو يصلي .. كان يقرأ سورة القدر في الركعتين لخفتها .. رحمه الله ، أرجو أن أقوم بشيء في هذه الحياة .. فألقاه يوم القيامة مبتسما راضيا عني ، رحل بهدوء .. فلم يشعر من حوله بأنه كان يحتضر ، قصته . أخباره .. كفاحه ، كان ولا زال كالوقود بالنسبة لي ... وانا أتلمس النجاح بفضل هذه الطريقة في العيش .. هذا شيء لن يتغير .
 
يحلو الوصال :
 
 
 
على الرغم من اختلاف الهموم والشخصيات .. نلتقي بهمومنا معا ، نتسامر ونتبادل الحديث .. نستمتع بوقتنا ونستفيد من بعضنا ، لهؤلاء الشباب معزة خاصة في قلبي ، قمة المتعة والسعادة عندما أحس بأنه كل واحد منهم مشغول في شيء .. بالرغم من ذلك فإننا لا نبخل على بعضنا بالاجتماع معا ، لقاؤنا ببعضنا اعتبره فسحة تزيل الهموم .. وتبرئ الجروح .. و تعزز كل فكر إيجابي ، محبتي لهم .. ورغبتي في الاستفادة وافادتهم ، ودعائي بأن يحشرنا الله على محبته .. اشياء لن تتغير .

Believe :



جو عائلي .. وفريق يربطه ببعضه أكثر من مجرد برنامج قيادي ، عندما نلتقي ببعضنا يضيع بعض الوقت في غير ما ألتقينا من أجله..وهو التعبير عن سعادتنا برؤية بعضنا البعض ، احترام لا يلغي الحدود .. ويعزز الروابط .. ، منهم اتعلم قبل الطلاب ،ومنهم  استلهم الدافع والحماس للعطاء أكثر فأكثر ، محبتي للبرنامج .. ومعزتي لمن فيه .. أشياء لن تتغير .

البيادر :


أصبح مسرح البيادر الآن .. رمزا معتبرا للفن الكوميدي الهادف ، لكن هذا لم يكن سهلا على الإطلاق .. فإضحاك الناس ليس بالأمر الهين ، نبذل الكثير من المجهودات على مستوى (البروفات) .. بإخلاص نيتنا .. وباحترامنا لبعضنا .. ولحبنا للمسرح .. ولرغبتنا في اسعاد الناس ، نرى بأن الله عز وجل يعطينا اكبر من مافي نوايانا  ، يخرج الناس من القاعة ضاحكون مبتسمون .. وندخل نحن في الكواليس نعاتب أنفسنا عن بعض التقصير .. وأننا نملك من القدرات اكثر مما نعطيه ، وهذا سر من اسرار النجاح البيادري ... حبي للمسرح ولمن فيه ، ورغبتي في وجود فرقة مسرحية تناقش هموم المجتمع وتعزز من ثقافته .. اشياء لن تتغير .

سما :



مجموعة شباب مشعة مبدعة ... ترغب في وضع بصمتها في الحياة بشكل مختلف ، وترغب في  أن يقتدي بها الناس ، افكارهم خلاقة بناءة .. يقف في طريقهم ضعف الهمة أحيانا ( و اعوذ بك من العجز والكسل ) ، والتركيز والاستغراق في تفاصيل صغيرة دون الوصول الى الهدف الكبير .. كالذي يستقرض نقودا من البنك لكي يتزوج ، فيجهز المسكن أحسن تجهيز فتنفد نقوده فلا يستطيع أن يتزوج بما بقي من نقود .. لكن سروري كلما لقيتهم ، وحماسي كلما حان وقت العمل معهم ، واعتقادي بأن "سما" سيكونون في السماء يوما ما .. هذا شيء لن يتغير .


26 / يناير (خلع في الكتف) :



تمر عليك أحداث في حياتك .. تكون منعرجا مهما ، ونقطة تحول ومراجعة للنفس .. لماذا أنت بالذات ، ولماذا كانوا هناك ؟! مالذي يريده الله منا جميعا ؟! اسئلة عكفت أسألها لنفسي .. واراجع التفاصيل والتفاصيل بشكل دقيق ، لكنني لن أنسى من اسدى لي معروفا ومن وقف بجانبي عندما كنت اصرخ ألما ... وادعو الله أنه من كان له معروف عندي  فيسر لي يارب أن ارده عليه ، فإن لم أستطع ذلك فأسأل الله أن يرده عليه يوم القيامة ... هذا شيء أكرره بيني وبين نفسي ، ولن يتغير .

متفرقات :

#حاولت جاهدا أن أحصل على تصريح لدخول الصفة الغربية ، هناك موانع عدة في طريقي .. منها كانت العدوان على غزة ، وسني الصغير .. ولكن الأمر ليس ببعيد على الله سبحانه ... والأمر إليه من قبل ومن بعد .

#طالب في الجامعة الأهلية (علاقات عامة واعلام) .. سياستي في الدراسة : حاول أن تكون أفضل يوما بعد يوم .. وحاول التقاط الدرجات قدر المستطاع ، اللهم أني اسألك الصبر والحلم والمعونة .

#المحاولات جارية لتأليف كتاب .. ولكنني سأتأنى في ذلك لكي يخرج للناس بعبارات رشيقة أكثر وبأهداف سامية وسهلة في الطرح ، الموضوع بحاجة إلى نفس طويل ..  اسأل الله التوفيق والتيسير.

#حكمة أحبها : الحزن على الطاعة .. مع عدم النهوض إليها من علامات الاغترار ، و لوم الضمير .. إن لم يصحبه تشمير ، فإنه تخدير . 

محمد حسن

الاثنين، 1 سبتمبر 2014

بليف

باغير اسلوب الكتابة ... وباكتفي بالزبدة ، وباخلي الكلام سوالف ..
مجموعة تجارب ساعدتني في برنامج بليف .. يمكن اتفيدكم في بليف او في حياتكم #خف_علينا ...

كنت طالب في انوفيشن 2009 ، وكنت مع ف سلمان في مجموعة وحدة ... اول تجربة اخوضها مع بنات خلط ، مع اني كنت باتخرج من الجامعة..بس تجاربي مع بنات الجامعة مو ذاك الزود ..

المهم ، عرفت من خلال 2009 نفسية البنات ، ومريت بمشاكل ... وحدة زعلت علي وعقب ما راضيتها يابت لي جبس (يزعم طاح الحطب) .. و وحدة زاحمت روحها بالشغل ، نبي انتعاون معاها بس ما عطتنا فرصة .. عقب قالت حق سلمان : اذا انا باسوي الشغل ابروحي طلعوا من البرنامج... جان يطنقر سلمان ويعطيها زففة محترمة 😠😠 وفجأة طلعت في يوم العرض وسوت لها عرض ابروحها .. وخذت من الافكار الي حططيناها ..
سنة 2010 ماقدرت ايود مجموعة لان دوامي كان شفتات ... والقطاع الخاص ما يتعاونون مع الي يبي يشتغل عمل تطوعي ..
الحمدلله .. المشاكل الي مريت فيها اول سنة ساعدتني اني اطبق الي تعلمته على الطلبة ، بس في 2011 الازمة ما ساعدتني وايد .. الطلبة متأثرين ، وانا احاول اساعدهم باللي تعلمته .. ما تأثرت وايد يوم سمعت ات في طلبة يبون ينسحبون ، كنت اعتقد انهم بس بحاجة انهم يسمعون بعض .. تدخلت في كل صغيرة وكبيرة ، حتى بروفات العرض الاخير تدخلت فيها ، حتى العرض الاخير ساهمت فيه .. بس علشان يطلع شغلهم حلو .. كنت وايد متحمس ، ما كنت مرن مع الطلبة ، #صيحت_وحدة ... لكن قدرت اقيم روحي عدل واطلع بأفكار يديدة حق السنة الي عقب ... فشلت في اشياء ، منها ال feedback ... كان لازم اتعامل بذكاء مع الطلبة ، مو مهم شنو باقول لهم .. الأهم اهو شلون اقول لهم واوصل لهم المعلومة. 

سنة 2012 .. كانوا الطلبة متنوعين في المواهب ، كانت فكرتي اني اطالع كل طالب ابروحه ... واخصص له يوم مراقبة ، وافكر فيه في الليل ... طبعاً الوقت الوحيد الي كنت افكر فيه في الطلبة قبل لا اغمظ عيني وانام  خخخ ، كنت اتعب ... كنت اعرف فيهم من الي يتحمل الغشمرة ، من الي مو عاجبه الموضوع، من الي يقول ان الفكرة سخيفة بس بدون لا يعبر عن هالشيء ، من الي يبي يقترح بس لأن مححد يسمعه فيسكت ، كل تحركاتهم وكلامهم كنت ارصده حتى لو كان في زحمة الشغل ... بس حلو الشعور ، لين الطالب يوثق فيك كفاسلتيتر ، يتصرف في القروب براحة تامة  لأنك موجود كمشرف وعارف شيصير ...

فازوا ... بس انا بعد لازم اقيم افكاري ، واعدل اغلاطي ، واغير من اسلوبي ... لأن تعبت ، مو لازم ايلس على راس الطلبة واقيم كل شيء صغير والا عود فيهم كأني امهم .. اكتشفت ان في طلبة ما تطلع قدراتهم كلها ... بسبب قدرات عالية في طلبة ثانيين ، شاركت في مخيمات كرئيس مجموعة خمس مرات ... فزت بأحسن مجموعة ثلاث مرات .. مرة تعبت لدرجة اني ماقدرت افرش مرقدي في الخيمة الا بمساعدة الطلبة لان ظهري طق علي ، اعرف شنو اسوي علشان الفريق يفوز ،  لكن بعدين ...وفازوا يعني ، سو وات ؟؟ وصارحت ف الوزان بالموضوع، اني قاعد اشتغل على الطلبة علشان يفوزون ... وهالشيء غلط ولازم اغيره ، وهذي فايدة التقييم الدقيق..يعطيك فرصة انك تتجدد واتعدل من روحك وماتحس بالملل...

ركزت في 2013 ، ان الخصال الي يبونها الطلبة ان يغيرونها في نفسهم تتغير فعلا ... وحاولت ادفع الطلبة واعطيهم فرص و اوفر لهم بيئة زينة  كل واحد حسب الخصلة الي يبي يغيرها ، لكن هالشيء صار على حساب النتيجة النهائية لأني ما ركزت عليها ، وقتها استوعبت ... ان الطلبة في هالسن ماديين شوي  لازم بيفكرون في الفوز .. وانهم يصيرون الاول ، هالشيء اذا ما صار بينكسرون ، ومو شيء بسيط مثل ما كنت اتصوره قبل ..

هالسنة ، ركزت على النتيجة .. في نفس الوقت ابي الطالب يكتشف قدراته الحقيقية ، بدون ما اتدخل في قراراته ... واخليه اهو يتحمل مسؤولية افكاره ويحاسب روحه ، ركزت هالسنة اني ماقعد على راسهم وايد ... وهالشيء زاد من ارتباطهم ببعض و وجهتهم ان اي مشكلة اتحلونها بينكم..بعدين ترجعون لي ، وهالشيء خلاهم يثقون في بعض ، في نفس الوقت مجموعات ثانية قدرت افيدها  واتعرف على الطلبة كلهم ،  وهالشيء خلاني افيد اكثر الطلبة ، واستمتع بكل البرنامج ، حسيت ان كل فريق اهو فريقي ... وانا مشرف على كل الفرق ، صراحةً للحين ماقعدت اجوف سلبياتي وايجابياتي هالسنة ... بس هاي ملخص سريع ...

#قيموا روحكم على حسب الظروف ، و حاولوا اتجددون من اسلوبكم وتتعلمون اشياء يديدة 😊😊

#اذا قدرت اتطلع خصلة دقيقة في الطالب ... بيوثق فيك وايد ، وبتلاحظ ان كل ما بيشتغل بيحط عينه عليك .لأنك قدرت تفهمه 😉

#لا اتقول حق مجموعتك كلام عاطفي واايد .. شوي بس ، ولا اتزف وايد ، لأن عقب ما اتزف ما بتحس ان عندك وايد اشيه تستعملها...تناقش معاهم اكثر ، طلع منهم الحلول ، ولا تفرض عليهم شيء .. رأيك مو مهم في كل مرة 😄

#ال feedback ... نقطة تحول في المجموعة ، اذا تعاملت معاه بذكاء .. خلك دقيق في طرحك مع الطالب ، ولا يطلع من عندك وهو مو مقتنع او مو عارف شيسوي.😵

#لا تنسه .. لا تنسه .. لا تنسه ، انك اتقيم روحك 😤